مؤثرة ورائعة

إتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر كان..

وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره
تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب.

... لم يمض إلا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج ...الى زوجته

فإذا بها تذرف الدموع وتقول والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح

لهما سكت الزوج و أسرها في نفسه وفتحت لأبويها الباب.

مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا

شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور..

فأجاب ببساطه :هي من ستفتح لي الباب

حقا موضوع ذو حكمة بليغة

النساء أحن من الرجال ويتصفون بالعاطفة والمشاعر المرهفة هم الشقائق ، هم الدفء ، يحتملون ما طاقة لهم في ارضاء وتربية أبنائهم .... تتنازل عن كل شيء لديها مقابل أن لا ترى دموع ابنها تذرف أو يأن من مرض .

شكرا على التذكير

السلام

رانا عارفين بلي لبنات هو الحنان

صحيح قصة ذو حكمة منفعلة في بعض الناس .
شكرا على الموضوع الرائع .
:0006:

موضوع رائع

شكرا