لي يجاوب عالاسئلة نستعرف بيه
البنت المريضة
في احد ايام الشتاء باردة الجوسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
سَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
سَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
سَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
سَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
خمنتااااااااااتتخ_
سَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجملسَجَّلَ الطِّفْلُ هِشَام اسْمَهُ بِعَصًا صَغِيرَة فَوْقَ رِمَالِ سَاِحلِ البَحْرِ، ثُمَّ أَطْلَقَ ضِحْكَةً وَأَخَذَ يَرْكُضُ فَرِحًا... وَحِينَمَا عَادَ إِلَى السَّاحِلِ فِي اليَوْمِ الثَّانِي وَجَدَ اسْمَهُ وآثَارَ أَقْدَامِهِ قَدْ امَّحَتْ وزَالَتْ .... حَزِنَ هِشَام بَادِئَ الأَمْرِ، وجَلَسَ يَتَطَلَّعُ إِلَى البَحْرِ الوَاسِعِ أَمَامَهُ ... وَلَكِنَّ مَوْجَةً اقْتَرَبَتْ مِنْهُ.... لاَمَسَتْ قَدَمَيْهِ... ضَحِكَتْ وقَالَتْ: لاَ تَحْزَنْ، هَكَذَا نَحْنُ .... ، نَمْحُو مَا يُسَطِّرُهُ الأَطْفَالُ عََلَى الرَّمْلِ، لَكِن اذْهَبْ واكْتُبْ اسْمَكَ فِي مَكَانٍ لَنْ تَقْدِرَ الأَمْوَاجُ الهَوْجَاءُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ ....
بَقِيَتْ َهِذِه الكَلِمَاتُ فِي ذَاكِرَتِهِ وتَسَاءَلَ: أَيْنَ أَكْتُبُ اسْمِي فَلاَ تَقْدِرُ الأَمْوَاجُ وَلاَ الأَيَّامُ أَنْ تَمْحُوَهُ؟ !
وَفِي يَوْمٍ مَا زَارَ المَكْتَبَةَ.. وَرَاحَ يَتَصَفَّحُ عَنَاوِينَ الكُتُبِ وَأَسْمَاءَ الأُدَبَاءِ وَالعُلَمَاءِ عَلَى غِلاَفِهَا.... وَلَمَعَتْ كَلِمَاتُ تِلْكَ المَوْجَةِ فِي رَأْسِهِ... وابَْتَسَمَ وَهَمَسَ: هُنَا فَوْقَ الكُتُبِ تَبْقَى الأَسْمَاءُ خَالِدَةً لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَمْحُوَهَا...
من قصص الحديقة الأجمل
البناء الفكري
��������� ������������ ������ ��� ��������������������� ���������������� �������
����������������������������������������������������������������������������
����������������3�����������
�����������������������������������������
�������������������������������������3���������������������������� �
������������������������������������������������������������������������
�����������������������������������������������������������
�������������������������������������������������������������������� �
��������������������������������������������������������������������� �
راكم محيرين وين راهو البناء الفكري راي تتمسخر بينا؟ كلها تساؤلات لكن السؤال الدي احدث براكين انفجارية في مخي؟
؟
؟
؟
والذي ما صبتلوش جواب
هو
يا امة الله تحوسي على بناء فكري وانت ما قريتي النص ما لاحظت انه فقرة مكررة؟